شاب مصري يزنوا واحده في الزرعه وتقول له تعورت يا مصطفى
انا طالبة في الجامعة و اليوم حصلت على نقطة الامتحان و كانت لدي مادة واحدة سقطت فيها فذهب الى مكتب استاذي و قلت له الا توجد طريقة استطيع ان اعوض فيها النقطة قال لي اسف و لاكن اجل الامتجانات خلص و لاكن هناك طريقة يمكنك اقناعي بها لابدل النقطة بدون حتى ان تحتاجي لاعادو اي امتاح ثم وضع يديه على ذقني و رفع رأسي لانظر اليه و بدأ يحرك يديه كأنه يدعك قطة صغيرة وديعة بعدها كنت في حضنه و هو يرفع تونرتي ثم امسك بمسطرة المعلم و بدأ يصفعني بها في مؤخرتي و يبدو ان صوت تغنيجي اعجبه لاني شعرت بانتصابه على الفور عندها نزلت الى زبه لامتعه ايضا ازلت له سرواله و اخرجت زبه الكبير ادخلته الى فمي و بدأ يحرك زبه و ينيكني من فمي عندما اخرجته كان مبللا و منتصبا بدات ادخله و اخرجه و ارضعه بطريقة حعلته ناار اخرج لساني كاملا و الحسه له من راس زبه الى بيضاته الى ان اصبح يغنج من اللذة ادعكه بقوة بيدي و في نفس وقت ادخله في فمي مم طعمه وااو اموت على طعم الزب بقيت الحسه و ارضع له الى ان اصبح لا يستحمل اكتر ثم ادارني على مكتبه و حواني من طيزي الذي عبر عن اعجابه به و حو يبكل قوته بعدها جلس على الكنبة و انا جئت امامه بدا يدعك زبه قليلا تم فتح لي رجلي و بدا بادخاله زبه اااه احس به يدخل ببطئ و دفع في كسي ممم بدا يدخله الى ان ادخله كاملا و احسست ببضاته ايضا وااو الان بدا يسرع في ادخاله و اخراجه اااه اااه اصرخ من اللذة و هو مستمرا في ادخاله و اخراجه بكل قوة غيرنا اكثر من وضعيى في هذا اليوم الى ان ادخله في طيزي ااه كا ن يموت على نيك الطيز .. بقي يدخله في ثقبتي الصغيرة الى شعرت به يجلسني على ركبتي و يخل لعنق زبه الى فمي و يفرغ على حلقي و لساني و لم يترك لي خيار الا ان ابلعه .